لم يكتف المؤلّف بتحليل العمل الوظيفيّ للبنيات الإداريّة بل حلّل قوانين
مراكمة الفعل الثقافيّ وآليات إنتاج الرمز وإعادة إنتاجه وإدماجه في السّياق الإداريّ
والسياسيّ واستيعاب التراث ضمن جدليّة البناء الوطني.
وارتكز البحث على المحاور التالية :
- التاريخ السياسيّ والتاريخ الثقافيّ : التشكّل والتداخل والرمز.
- الدولة الوطنيّة والمسألة الثقافيّة : سلطة الرمز ورمز السلطة.
- الدولة وآليّات التدخّل في المجال الثقافيّ.
- الفكر المغربيّ والمسألة الثقافيّة : التيّارات والتصوّرات.
- المستويات المؤسّساتيّة للمسألة الثقافيّة في المغرب العربي، قراءة مقارنة للعمل
الأهليّ والشعبيّ.