ترتكز ترجمة محمّد بيرم الخامس في «صفوة الاعتبار بمستودع الأمصار والأقطار »
على نصيّن : أوّلهما حرّره المؤلف نفسه ويتّسم بشيء من الإيجاز، والثاني حرّره ابنه
الأكبر محمّد الهادي ويتّسم بالإسهاب في الحديث عن أسفار والده واتصالاته بعدد
من الأمراء والوزراء والعلماء والشعراء.