لعل هذه الدراسة هي الأولى في لغتها وموضوعها وهدفها وأسلوب إنجازها في سجل أدبيات الثقافة التونسية، من حيث إهتمامها باللعب و الألعاب الشعبية بالرّيف.وقد سعى الكاتب في هذه الدراسة إلى تقسيم اللعب و الألعاب حسب "بيعة النشاط والحركة و حسب الفصل و سنّ اللاعبين وجنسهم إعتمادا على معطيات علم النفس الحديث.