نجد في هذا الكتاب أجوبة عن العديد من الأسئلة الملحّة تضعنا في صميم حاضرنا وما يتطلبه هذا الحاضر من ضرورة الإنخراط والإسهام في المسار الكوني للإنسان. هذا المسار المؤدي إلى بعض ما كانت تنشده المدينة الفاضلة.
وإن مسالك الصحوة التي يطرحها المؤلف تمر بك حتما في مراجعة ما مضى والتوثب والتحفز بما يمليه الواقع الكوني.